
يهتم علم النفس بوجه عام بدراسة سلوكيات الافراد وكذلك التنبؤ وتوجيه السلوك للأفراد.
الطفل إذا لم يتمكن من اكتساب الثقة أثناء السنة الأولى من عمره، فإنه من الصعب اكتسابها بعد ذلك، وحينئذ ينمو الطفل مع شعور بعدم الثقة يلازمه طيلة حياته.
يجب أن يُسمح للطفل بتنمية حس الحزم، فالطفل الذي غالبًا ما يتم توبيخه وإعاقته بسبب فضوله الطبيعي ينمو لديه شعور بالذنب.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
يجب على العائلات أن تطلب من السلطات اتخاذ الترتيبات القانونية في هذا الصدد.
كانت خبيرة تربية الطفل في حِلّوها قد أجابت إحدى المتابعات عن سؤال حول طفلها الذي تشكو من قلة تفاعله، قائلة لها إن الفترة الممتدة منذ ولادة الطفل حتى عامه الثاني هي المرحلة الحسية الحركية، أي تلك التي يبدأ فيها الطفل بتنمية الحواس والقدرات الإدراكية والحركية. (السؤال بالتفصيل على الرابط)
ويكون الطفل على استعداد لتعلم وتقبل واستيعاب كل هذه القيم.
المرحلة الثانية من مراحل النمو النفسي للطفل : هي الخجل والشك من الاستقلالية
أثناء محاولتهم التكيف مع التغيرات الجسدية والفسيولوجية السريعة، يتعين عليهم اتخاذ قرارات جديدة بشأن تعليمهم وحياتهم المهنية في المستقبل.
خلال هذه الفترة، "من أنا؟" يصبح هذا السؤال مهمًا جدًا، حيث يتأثر المراهقون بمجموعات الأقران بدلاً من والديهم الإمارات أثناء الإجابة على هذا السؤال، والمراهقة هي وقت التغيير.
لا بد من تتبع مراحل النمو النفسي لدى الطفل؛ لمعرفة مكامن الخلل التي قد تحدث. يبدأ الطفل حياته بمرحلة النمو الحسي والإدراكي، وهي المرحلة التي ترافق ولادته حتى السنة الثانية من عمره، وفيها يكتسب الطفل مهارات حسية وإدراكية ويبدأ بفصل ذاته عن العالم من حوله وعن الأم، لكن مرحلة الانفصال التام عن الأم تحديداً تأتي في مراحل لاحقة، وتكاد تكون الأكثر صعوبة.
تربية الطفل علامات نقص هرمون النمو عند الأطفال وكيفية علاجه
أهم اعشاب تنزل الدورة المحتبسة وتساعد على التخلص من الألم
إنّ نور النمو النّفسي هو النمو المعرفي، والعاطفي، والفكري، والاجتماعي عند الإنسان، وهو نموّ يبدأ منذ الطفولة وحتى التقدم بالعمر،[١] ويتضمن النمو والتطور النفسي للطفل كلاً من الوعي الحسي، والمهارات الحركية، والقدرات الاجتماعية واللغوية، وهي تتأثر بحد كبير بجينات الطفل، وببيئته المحيطة، ومهاراته المعرفية.[٢]